POWER ISLAM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أفضل الأنبياء والمرسلين نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحابته أجمعين واللعنة على أعدائهم إلى يوم الدين.
ليعلم جميع الإخوة الذين يكتبون في هذا المنتدى أن الروافض كفار خارجون من الملة، وبالتالي فمن نادى أحدا منهم: يا أخي، أو: يا أختي فليعلم أنه على حافة الهلاك.
قال تعالى: (فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار) قال أبو إدريس المفسر الكبير: إن ظاهر هذه الآية يوجب أن الروافض كفار لأن قلوبهم غيظا من الصحابة وعداوة لهم ألا تراه يقول ليغيظ بهم الكفار فبين أن من كان في قلبه غيظ منهم فهو من الكفار.
وقد انتزع الإمام مالك -رحمه الله- كفر الروافض من قوله تعالى :{لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ} "سورة الفتح" (آية 29).
وروي عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبيe قال: (سيكون في آخر الزمان قوم لهم نبز يقال لهم الروافض يرفضون الإسلام فاقتلوهم فإنهم مشركون).
وروى عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله قال: (يا علي تكون أنت في الجنة وشيعتك يكونون في الجنة وسيكون بعدي قوم يدعون ولايتك يدعون الرافضة فإن وجدتهم فأقتلهم فأنهم مشركون) فقال علي: وما علامتهم يا رسول الله؟ فقال: (لا يكون لهم جمعة ولا جماعة ويشتمون أبا بكر وعمر).
روى الخلال في "السنة" (780) - أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال سمعت أبا عبد الله قال: من شتم أخاف عليه الكفر مثل الروافض ثم قال: من شتم أصحاب النبي لا نأمن أن يكون قد مرق عن الدين// إسناده صحيح
781 - أخبرنا زكريا بن يحيى قال ثنا أبو طالب أنه قال لأبي عبد الله الرجل يشتم عثمان فأخبروني أن رجلا تكلم فيه فقال: هذه زندقة// إسناده صحيح.
قول السمعاني قال: اجتمعت الأمّة على تكفير الإمامية لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم، هذا نقل للإجماع، مع قول القاضي عياضي يقول: نقطع بتكفير غلاة الرافضة في قولهم: أن الأئمة أفضل من الأنبياء [وهذا قول الخميني، والخميني كافر].
قال السمعاني: وكذلك نكفر من أنكر القرآن، أو حرفًا منه أو غير شيئًا منه، أو زاد فيه كفعل الباطنية والإسماعيلية، إلى هنا، وللإخبار أننا لم نستوعب ما يقال في هذه الفرقة، ولكن ما لا يدرك كلّه لا يدرك جلّه، وفي ذلك كفاية لمن أراد لله له الهداية، والحمد لله رب العالمين.
ملحق لابن كثير رحمه الله من البداية والنهاية حول الرافضة
قال ابن كثير -رحمه الله-: "نادرة من الغرائب":
في يوم الإثنين السادس عشر من جمادي الأولى اجتاز رجل من الروافض من أهل الحلة بجامع دمشق، وهو يسب أول من ظلم آل محمد، ويكرر ذلك لايفتر، ولم يصل مع الناس، ولا صلى على الجنازة الحاضرة، على أن الناس في الصلاة، وهو يكرر ذلك ويرفع صوته به، فلما فرغنا من الصلاة نبهت عليه الناس فأخذوه، وإذا قاضي القضاة الشافعي في تلك الجنازة حاضر مع الناس فجئت إليه، واستنطقته من الذي ظلم آل محمد، فقال أبو بكر الصديق، ثم قال جهرة والناس يسمعون: لعن الله ابا بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد، فأعاد ذلك مرتين، فأمر به الحاكم إلى السجن، ثم استحضره المالكي وجلده بالسياط، وهو مع ذلك يصرح بالسب واللعن والكلام الذي لا يصدر إلا عن شقى.
وقد ناظرت هذا الجاهل بدار القاضي المالكي، وإذا عنده شيء مما يقوله الرافضة الغلاة، وقد تلقى عن أصحاب ابن مطهر اشياء في الكفر والزندقة قبحه الله وإياهم[1].
وقال أيضًا:
(قصة أخرى) قتل الرافضي الخبيث وفي يوم الخميس سابع عشره أول النهار وجد رجل بالجامع الاموي اسمه محمود بن إبراهيم الشيرازي، وهو يسب الشيخين، ويصرح بلعنتهما، فرفع إلى القاضي المالكي قاضي القضاة جمال الدين المسلاتي فاستتابه عن ذلك، وأحضر الضراب، فأول ضربة قال لا إله إلا الله على ولي الله، ولما ضرب الثانية لعن أبا بكر وعمر، فالتهمه العامة فأوسعوه ضربا مبرحا، بحيث كاد يهلك، فجعل القاضي يستكفهم عنه، فلم يستطع ذلك فجعل الرافضي يسب الصحابة، وقال: كانوا على الضلال، فعند ذلك حمل إلى نائب السلطنة، وشهد عليه قوله بأنهم كانوا على الضلالة، فعند ذلك حكم عليه القاضي باراقاة دمه، فأخذ إلى ظهر البلد فضربت عنقه، وأحرقته العامة قبحه الله، وكان ممن يقرأ بمدرسة أبي عمر، ثم ظهر عليه الرفض فسجنه الحنبلي أربعين يوما فلم ينفع ذلك، وما زال يصرح في كل موطن يأمر فيه بالسب حتى كان يومه هذا أظهر مذهبه في الجامع، وكان سبب قتله قبحه الله كما قبح من كان قبله، وقتل بقتله في سنة خمس وخسمين[2].
ورحم الله ابن القيم إذ قال: وتأمل حكمته تعالى في مَسْخِ من مُسِخ من الأمم في صور مختلفة مناسبة لتلك الجرائم، فإنها لما مُسِخَتْ قلوبهم وصارتْ على قلوب تلك الحيوانات وطباعها اقتضت الحكمة البالغة أن جُعلت صورهم على صورها لتتم المناسبة ويكمل الشَّبَه، وهذا غاية الحكمة.
واعْتَبِر هذا بمن مُسخوا قردة وخنازير كيف غَلبتْ عليهم صفات هذه الحيوانات وأخلاقها وأعمالها.
ثم إن كنت من المتوسِّمِين فاقرأ هذه النسخة من وجوه أشباههم ونظرائهم! كيف تراها بادية عليها، وإن كانت مستورة بصورة الإنسانية فاقرأ نسخة القردة من صُوَر أهل المكر والخديعة والفسق الذين لا عقول لهم، بل هم أخفّ الناس عقولا وأعظمهم مكرا وخِداعا وفسقا، فإن لم تقرأ نسخة القردة من وجوهم فلست من المتوسمين! واقرأ نسخة الخنازير من صور أشبهاهم ولا سيما أعداء خيار خلق الله بعد الرُّسُل وهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنّ هذه النسخة ظاهرة على وجوه الرافضة يقرأها كل مؤمن كاتب وغير كاتب! وهي تَظهر وتَخفى بحسب خِنْزِيرية القلب وخُبْثه، فإن الخنزير أخبث الحيوانات وأردؤها طباعا، ومن خاصيته أنه يَدَع الطيبات فلا يأكلها ويقوم الإنسان عن رجيعه فيُبادِر إليه!
فتأمل مطابقة هذا الوصف لأعداء الصحابة كيف تجده مُنطبقا عليهم، فإنهم عَمدوا إلى أطيب خلق الله وأطهرهم فعادوهم وتبرؤوا منهم، ثم والَوا كُلّ عَدو لهم من النصارى واليهود والمشركين، فاستعانوا في كل زمان على حرب المؤمنين الموالين لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمشركين والكفار، وصرّحوا بأنهم خير منهم! فأيّ شَبَه ومُناسبة أولى بهذا الضرب من الخنازير؟ فإن لم تقرأ هذه النسخة من وجوههم فلست من المتوسمين. اهـ.
--------------
[1] البداية والنهاية (18/561)[2]البداية والنهاية (18/695)
=====================
========================================================================
الروافض المجرمون يسعون اليوم لتحقيق ما من أجله خططوا منذ القديم، ليبلغوا مآربهم في نشر الرذيلة والزنا على أهل هذا السديم، سالكين في سبيل ذلك السبل المختلفة، وراكبين الوسائل الخبيثة، أرادوا من المسلمين أن يكونوا تبعا لهم في الفساد والرذيلة لكن إن شاء الله تعالى لن يكون لهم ذلك! إنهم خبثاء بامتياز!
______________________________________________
____________________________________________________________________________
فمن شك فيما نقول فليقرأ ما جاء على لسان أئمتهم:
ويقول أيضا في نفس المصدر: "ومعلوم أن الله تعالى عقد الأخوة بين المؤمنين بقوله تعالى: ((إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ)) [الحجرات:10] دون غيرهم, وكيف يتصور الأخوة بين المؤمن والمخالف بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم..."
فلاحظ هذه الروايات في وجوب تكفير المخالفين والبراءة منهم، وأنت تعلم أن المقصود بالمخالفين هم أهل السنة كما جاء في التعريف عندهم.
من فتاوى العلماء الربانيين:
الجواب: الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين وبعد: الشيعة : هم كل من يزعم أنه يتشيع لآل البيت، أي: لقرابة النبي صلى الله عليه وسلم، وهم طوائف وفرق كثيرة، وقد ذكر المتكلمون على فرق هذه الأمة أنهم يزيدون على عشرين فرقة، وهذا يعني أننا لا يمكن أن نحكم على جميعهم بحكم واحد، بل لا بد أن ننظر ماذا يفعلون، وماذا يعتقدون في النبي صلى الله عليه وسلم، وماذا يعتقدون في الصحابة؟ فمثلاً: إذا قالوا: نحن نعتقد أن علي بن أبي طالب إله وربٌّ، كما يُذكر عن عبد الله بن سبأ الذي قابل علياً رضي الله عنه بالمواجهة الصريحة فقال: أنت الله، فأمر علي رضي الله عنه بالأخاديد فخدت ثم أحرقهم بالنار لشناعة قولهم والعياذ بالله.
كذلك أيضاً من قال: "إن الصحابة ارتدوا بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا نفراً قليلاً من آل البيت فهم كفار أيضاً؛ لأن هذا يؤدي إلى القدح في الشريعة الإسلامية، وألا نثق بما نقل إلينا منها، لا القرآن ولا ما ينسب للرسول صلى الله عليه وسلم منها، وإذا كان هذا يتضمن القدح في الشريعة ونسفها فهو كفر بالله تعالى وكفر بشريعته أيضاً.
ومن قال: إن علياً ولي وأنه أفضل من محمد صلى الله عليه وسلم فهو كافر؛ لأن المسلمين أجمعوا على أن محمداً صلى الله عليه وسلم أفضل البشر.
والمهم أن ننظر إلى عقيدة هذا الرافضي أو الشيعي، فإذا كانت تقتضي الكفر حكمنا بكفره، وإذا كانت لا تصل إلى الكفر بل هي بدعة تجعله فاسقاً لا كافراً حكمنا بما تقتضيه بدعته.
أما معاملتهم فإننا نعاملهم بما تقتضيه المصلحة.. فكل ما تقتضيه المصلحة فإننا نعاملهم به، فلو كان من المصلحة أن نهاديه لندعوه إلى الحق ونبين له أنه هو الواجب، وأنه لا يجوز العدول عنه فلا حرج من أن نهاديه، ومن اقتضت حاله سوى ذلك فلنعامله بما تقتضيه حاله، وأما بالنسبة للتقية لا شك أنها من مذهبهم -أعني الرافضة- فهم يعتقدونها ديناً، ولكن قد لا يكون عند بعضهم تقية؛ لكنه رجل عامي مخدوع بكبرائهم وزعمائهم فلكل مقام مقال، والإنسان العاقل يستطيع أن يعامل الناس بتوفيق الله حسب ما تقتضيه حالهم[1]. انتهى
الشرح:قاتلهم الله، فالذي يقول هذا هو موسى لقومه، ومع ذلك قالوا: إن المراد عائشة أمرنا الله تعالى أن نذبحها، وعندي أن أي إنسان يرى مثل هذه التفاسير، لا يشك في كفرهم والعياذ بالله، ولا يشك أنهم حتى ما عندهم حياء من الله ولا يستحيون من عباد الله (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً) (البقرة: 67)، أين عائشة من موسى حتى ينزل كلام رب العالمين على هذه المعاني؟
هذا قول الرافضة المتقدمين، وكذلك المتأخرين، فإنهم يأخذون عنهم ويجادلون عنهم.
وليس بصحيح قول من يقول إن الرافضة المتقدمين يرون إمامة أبي بكر وعمر، فإني قد رأيت أمراً عجبا منهم ، لكن ليس من كلهم حيث يقول: إن أبا بكر كافر، وعمر كافر وعثمان كافر، وعلي كافر، الثلاثة الأولون قالوا كفرة لأنهم ظلمة، والرابع علي، لأنه لم يدافع عن الحق واستسلم للباطل، فكفر برضاه بالباطل.
و(فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ) (التوبة: 12)، طلحة والزبير.
الشرح:
وهذا لا يستقيم، يقول تعالى: (وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ) (التوبة: 12) هذا في المعاهدين الذين عاهدهم الرسول عليه الصلاة والسلام، والحكم ينسحب على غيرهم بالقياس، والآية ليست لما أراد هؤلاء المحرفون والعياذ بالله، لكنهم لا يبالون ولا يستحيون لا من الله ولا من عباد الله ولا من أحد(2).
--------------------
[1]"سلسلة
لقاءات الباب المفتوح" هي عبارة عن سلسلة لقاءات كان يعقدها فضيلة الشيخ
محمد بن صالح العثيمين - طيب الله ثراه - بمنزله كل خميس. ابتدأ الشيخ هذه
اللقاءات في أواخر شوال تقريباً في العام (1412هـ) وانتهت هذه السلسلة في
الخميس الرابع عشر من شهر صفر، عام (1421هـ). قام بتفريغها موقع الشبكة
الإسلامية.(2) شرح مقدمة التفسير للعلامة العثيمين.
ولم يتكلم أحد السلف بهذا ...
---------------
واماالدليل على قول الرافضه بتحريف القرآن فسناتي به من كتب علمائهم الزنادقه والمعتبرين عندهم كمراجع ومصادر :عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية !!
( أصول الكافي 2/634 )
قال ابن المتعه الزنديق المجلسي في كتابه ( مرآة العقول 12 /525)
والحديث موثق .. ثم قال فالخبر صحيح ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحةصريحة في نقص القرآن وتغييره ,وعندي أن هذه الأخبار في هذا الباب متواترة المعنى .انتهى كلام الزنديق المجلسي
-----------------
والحاصل فالأخبار من طريق أهل البيت ( ع) أيضا كثيرة إن لم تكن متواترة على أن القرآن الذي بأيدينا ليس هو القرآن بتمامه كما أنزل على محمد ( ص) بل هو خلاف ما أنزل الله و منه ما هو محرف ومغير وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم على ( ع) في كثير من المواضع و منها لفظة آل محمد (ع) و منها أسماء المنافقين ومنها غير ذلك و أنه ليس على الترتيب المرضي عند الله و عند رسول الله ( ص) كما في تفسير على بن إبراهيم.
ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوةٍ أنكاثاً تتخذون أيمانكُم دخلاً بينكم أن تكونأئِمةً هي أزكى من أئِمتِكُم ...
.....................................
ياأهل السنة انظروا إلى الآية الصحيحة :وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (92 [النحل/92]
.................................................. ........................
يقول محمد بن مسعود العياشي أحد مشايخ الكشي , ومن طبقة ثقة الأسلام الكليني !! ..
.................................................. .............
ومن طواغيت الرافضة القائلين بالتحريف .. محمد بن الحسن الصفار , صاحب كتاب ( بصائر الدرجات ) ..عن أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : ما من أحد من الناس ادّعى أنّه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذب , وما جمعه وحفظه كما أنزله الله إلا علي بن أبي طالب والأئمة من بعده )
( بصائر الدرجات ص 193 )
.................................................. ................
2- يحيى بن معين
3- المروزي
4- عبد الرزاق
5- أبو عبيد القاسم بن سلام
6- الفريابي
7- علي القاري
8- ابن حزم
9- القرطبي
10- أبو علي القومساني
11- عبد القاهر البغدادي
12- البربهاري
وكان يقول: (عاشرت الناس وكلمت أهل الكلام، فما رأيت أوسخ وسخا، ولا أقذر قذرا، ولا أضعف حجة، ولا أحمق من الرافضة، وقد وليت قضاء الثغور فنفيت منهم من وجدت، وقلت: مثلكم لا يساكن أهل الثغور فأخرجتهم) اهـ
وقال في الروافض. ﴿إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم﴾. يعني تكلموا في عائشة.
ونادى بعدها على الرافضي
بـ: يا أخي ،
أو على الرافضية بـ: يا أختي
------------------------------